تكساس سيلفرليف الصغيرة
 علم النبات الحيوي
 ليوكوفيلوم فروتيسنس، المعروفة باسم مريمية تكساس أو حكيم تكساس، شجيرة صحراوية موطنها جنوب غرب الولايات المتحدة وشمال المكسيك. تشتهر بأوراقها الرمادية الفضية الجذابة وأزهارها الأرجوانية أو الخزامية الجريئة. إليكم وصفًا ودليلًا للعناية بـ ليوكوفيلوم فروتيسنس:
 وصف:
 الحجم: شجيرة Leucophyllum frutescens صغيرة إلى متوسطة الحجم، تنمو عادةً إلى ارتفاع وعرض يتراوح بين 0.9 و1.8 متر. شكلها كثيف، مستدير أو مُكتل، ولها فروع متعددة. 
الأوراق: أوراق نبات Leucophyllum frutescens صغيرة وضيقة ومغطاة بشعيرات دقيقة تُعطيها مظهرًا رماديًا فضيًا. أوراقها دائمة الخضرة في المناخات المعتدلة، ولكنها قد تتساقط في درجات الحرارة المرتفعة أو المنخفضة.
 الأزهار: تُنتج مريمية تكساس مجموعاتٍ غزيرة من الأزهار الجرسية الشكل في أواخر الصيف أو أوائل الخريف. عادةً ما تكون أزهارها أرجوانية أو أرجوانية، مع أن بعض الأنواع قد تكون أزهارها وردية أو بيضاء. وهي جذابةٌ جدًا للنحل والفراشات.
 العطر: تنبعث من أزهار Leucophyllum frutescens رائحة طيبة تشبه رائحة المريمية، خاصة بعد هطول الأمطار أو عند تنظيف الأوراق بالفرشاة.
 العناية:
 ضوء الشمس: ينمو نبات المريمية تكساس في ضوء الشمس المباشر، ويحتاج إلى ست إلى ثماني ساعات على الأقل يوميًا. كما أنه يتحمل الحرارة الشديدة وأشعة الشمس المباشرة.
 
التربة: وفر تربة جيدة التصريف لنبات Leucophyllum frutescens. فهو يتحمل أنواعًا مختلفة من التربة، بما في ذلك الرملية والصخرية. تجنب التربة الطينية الثقيلة، لأنها قد تؤدي إلى تعفن الجذور. يُحسّن تسميد التربة بالمواد العضوية من تصريفها.
 الري: تتميز مريمية تكساس بقدرتها العالية على تحمل الجفاف بعد نموها. اسقِ الشجيرات المزروعة حديثًا بانتظام لمساعدتها على تكوين نظام جذري قوي. بعد نموها، اسقِها باعتدال، مع السماح للتربة بالجفاف بين كل ريّ وآخر. قد يؤدي الإفراط في الري إلى تعفن الجذور ومشاكل أخرى.
 التقليم: قم بتقليم Leucophyllum frutescens في أواخر الشتاء أو أوائل الربيع لإزالة أي أغصان ميتة أو تالفة. يمكنك أيضًا تقليمها برفق لتشكيل النبات أو التحكم في حجمه. تجنب التقليم الشديد، فقد يعيق إنتاج الأزهار.
 
السماد: تتكيف مريمية تكساس مع البيئات الصحراوية قليلة العناصر الغذائية، ولا تتطلب عادةً تسميدًا منتظمًا. مع ذلك، يمكنك استخدام سماد متوازن وبطيء الإطلاق في أوائل الربيع لتوفير بعض العناصر الغذائية. اتبع تعليمات الشركة المصنعة لمعرفة معدلات الاستخدام.
 الآفات والأمراض: يتميز نبات Leucophyllum frutescens بمقاومته للآفات والأمراض. ومع ذلك، قد يُصاب أحيانًا بحشرات المن أو سوس العنكبوت. راقب النبات بانتظام، وعالج أي إصابة فورًا بالمبيدات الحشرية المناسبة أو بالطرق العضوية.
 الحماية من البرد: رغم أن نبات مريمية تكساس مقاوم للبرد نسبيًا، إلا أن درجات الحرارة المتجمدة لفترات طويلة قد تضر بالنبات. يمكن أن يساعد تغطيته بغطاء من الصقيع أو اتخاذ تدابير وقائية أخرى خلال موجات البرد على منع الضرر.
 
مريمية تكساس شجيرة جميلة وسهلة العناية، تزدهر في البيئات القاحلة والصحراوية. أوراقها الرمادية الفضية وأزهارها الوفيرة تجعلها خيارًا ممتازًا للحدائق الجافة والحدائق التي تستهلك كميات وفيرة من الماء. مع العناية المناسبة والاهتمام بأشعة الشمس والتربة والري والتقليم، يمكنك الاستمتاع بجمال ومرونة ليوكوفيلوم فروتيسنس في حديقتك. 
 علم النبات الحيوي
 ليوكوفيلوم فروتيسنس، المعروفة باسم مريمية تكساس أو حكيم تكساس، شجيرة صحراوية موطنها جنوب غرب الولايات المتحدة وشمال المكسيك. تشتهر بأوراقها الرمادية الفضية الجذابة وأزهارها الأرجوانية أو الخزامية الجريئة. إليكم وصفًا ودليلًا للعناية بـ ليوكوفيلوم فروتيسنس:
 وصف:
 الحجم: شجيرة Leucophyllum frutescens صغيرة إلى متوسطة الحجم، تنمو عادةً إلى ارتفاع وعرض يتراوح بين 0.9 و1.8 متر. شكلها كثيف، مستدير أو مُكتل، ولها فروع متعددة. 
الأوراق: أوراق نبات Leucophyllum frutescens صغيرة وضيقة ومغطاة بشعيرات دقيقة تُعطيها مظهرًا رماديًا فضيًا. أوراقها دائمة الخضرة في المناخات المعتدلة، ولكنها قد تتساقط في درجات الحرارة المرتفعة أو المنخفضة.
 الأزهار: تُنتج مريمية تكساس مجموعاتٍ غزيرة من الأزهار الجرسية الشكل في أواخر الصيف أو أوائل الخريف. عادةً ما تكون أزهارها أرجوانية أو أرجوانية، مع أن بعض الأنواع قد تكون أزهارها وردية أو بيضاء. وهي جذابةٌ جدًا للنحل والفراشات.
 العطر: تنبعث من أزهار Leucophyllum frutescens رائحة طيبة تشبه رائحة المريمية، خاصة بعد هطول الأمطار أو عند تنظيف الأوراق بالفرشاة.
 العناية:
 ضوء الشمس: ينمو نبات المريمية تكساس في ضوء الشمس المباشر، ويحتاج إلى ست إلى ثماني ساعات على الأقل يوميًا. كما أنه يتحمل الحرارة الشديدة وأشعة الشمس المباشرة.
 
التربة: وفر تربة جيدة التصريف لنبات Leucophyllum frutescens. فهو يتحمل أنواعًا مختلفة من التربة، بما في ذلك الرملية والصخرية. تجنب التربة الطينية الثقيلة، لأنها قد تؤدي إلى تعفن الجذور. يُحسّن تسميد التربة بالمواد العضوية من تصريفها.
 الري: تتميز مريمية تكساس بقدرتها العالية على تحمل الجفاف بعد نموها. اسقِ الشجيرات المزروعة حديثًا بانتظام لمساعدتها على تكوين نظام جذري قوي. بعد نموها، اسقِها باعتدال، مع السماح للتربة بالجفاف بين كل ريّ وآخر. قد يؤدي الإفراط في الري إلى تعفن الجذور ومشاكل أخرى.
 التقليم: قم بتقليم Leucophyllum frutescens في أواخر الشتاء أو أوائل الربيع لإزالة أي أغصان ميتة أو تالفة. يمكنك أيضًا تقليمها برفق لتشكيل النبات أو التحكم في حجمه. تجنب التقليم الشديد، فقد يعيق إنتاج الأزهار.
 
السماد: تتكيف مريمية تكساس مع البيئات الصحراوية قليلة العناصر الغذائية، ولا تتطلب عادةً تسميدًا منتظمًا. مع ذلك، يمكنك استخدام سماد متوازن وبطيء الإطلاق في أوائل الربيع لتوفير بعض العناصر الغذائية. اتبع تعليمات الشركة المصنعة لمعرفة معدلات الاستخدام.
 الآفات والأمراض: يتميز نبات Leucophyllum frutescens بمقاومته للآفات والأمراض. ومع ذلك، قد يُصاب أحيانًا بحشرات المن أو سوس العنكبوت. راقب النبات بانتظام، وعالج أي إصابة فورًا بالمبيدات الحشرية المناسبة أو بالطرق العضوية.
 الحماية من البرد: رغم أن نبات مريمية تكساس مقاوم للبرد نسبيًا، إلا أن درجات الحرارة المتجمدة لفترات طويلة قد تضر بالنبات. يمكن أن يساعد تغطيته بغطاء من الصقيع أو اتخاذ تدابير وقائية أخرى خلال موجات البرد على منع الضرر.
 
مريمية تكساس شجيرة جميلة وسهلة العناية، تزدهر في البيئات القاحلة والصحراوية. أوراقها الرمادية الفضية وأزهارها الوفيرة تجعلها خيارًا ممتازًا للحدائق الجافة والحدائق التي تستهلك كميات وفيرة من الماء. مع العناية المناسبة والاهتمام بأشعة الشمس والتربة والري والتقليم، يمكنك الاستمتاع بجمال ومرونة ليوكوفيلوم فروتيسنس في حديقتك. 
| اختر الارتفاع | 30 سم | 
|---|---|
| اختر القدر | وعاء بلاستيكي افتراضي | 
 
         
       
    
