شجرة المانغروف البوقية
علم النبات الحيوي
دوليخاندرون سباثاسيا، المعروف باسم نبات الدلفين الوردي أو سباثوديا كامبانولاتا، شجرة مزهرة موطنها المناطق الاستوائية في أفريقيا. تشتهر بأزهارها البوقية الزاهية والزاهية الألوان. إليكم وصفًا ودليلًا للعناية بنبات دوليخاندرون سباثاسيا:
وصف:
الأوراق: أوراق دوليخاندرون سباثاسيا كبيرة، لامعة، خضراء داكنة. ريشية الشكل، ذات وريقات متعددة متقابلة على طول ساق مركزية.
الزهور: تُعدّ أزهار هذه الشجرة، التي تُشبه شكل البوق، من أبرز ما يميزها. عادةً ما تكون بألوان زاهية من الوردي أو البرتقالي أو الأحمر، وتُشبه أزهار نبات البوق الجرسية. تتجمع الأزهار في مجموعات، وهي جذابة للغاية للملقحات.
طبيعة النمو: تنمو نباتات الدلفين الوردي لتصبح أشجارًا متوسطة إلى كبيرة الحجم، ويصل ارتفاعها إلى ما بين 6 و12 مترًا (20 إلى 40 قدمًا). عادةً ما تكون غطاؤها عريضًا ومستديرًا، مما يوفر ظلًا جيدًا.
الثمار: بعد الإزهار، قد تنتج الشجرة كبسولات بذور أسطوانية تنقسم لتطلق بذورًا تحتوي على خصلات من الشعر الناعم، مما يساعد في تشتت الرياح.
العناية:
ضوء الشمس: ينمو نبات دوليخاندرون سباثاسيا في الشمس المباشرة أو الظل الجزئي. ويحتاج إلى ضوء شمس كافٍ لينمو بشكل صحي ويزهر بوفرة.
المناخ: تُناسب هذه الشجرة المناخات الاستوائية وشبه الاستوائية على نحوٍ مثالي. تُفضّل درجات الحرارة الدافئة ولا تتحمّل الصقيع. تُناسب مناطق صلابة وزارة الزراعة الأمريكية ١٠ فأكثر.
التربة: استخدم تربة جيدة التصريف تحافظ على رطوبتها. مزيج من تربة الأصيص العادية والمواد العضوية مناسب تمامًا. التصريف الجيد ضروري لمنع تشبع الجذور بالمياه.
الري: حافظ على رطوبة التربة باستمرار، ولكن دون أن تكون مشبعة بالماء. اسقِ النبات بعمق عندما تشعر بجفاف الطبقة العليا من التربة (٢.٥ سم). خلال موسم الأمطار، قد تحتاج إلى تعديل وتيرة الري.
التسميد: غذِّ الشجرة بسماد متوازن وبطيء الإطلاق خلال موسم النمو (الربيع والصيف). اتبع تعليمات العبوة لمعرفة معدلات التسميد. تجنب الإفراط في التسميد، لأن الإفراط في النيتروجين قد يؤدي إلى أوراق كثيفة وزهور أقل.
التقليم: يُنصح بتقليم شجرة دوليخاندرون سباثاسيا لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، وتشكيل الشجرة، والحفاظ على حجمها المناسب. كما يُساعد التقليم المنتظم على تحسين دوران الهواء داخل الشجرة.
التغطية: ضع طبقة من التغطية العضوية حول قاعدة الشجرة للاحتفاظ بالرطوبة وقمع نمو الأعشاب الضارة والحفاظ على درجة حرارة التربة متساوية.
التكاثر: يمكن إكثار نباتات الدلفين الوردي بالبذور أو عقل الساق. يجب زراعة البذور في تربة جيدة التصريف، مع الحفاظ على رطوبتها باستمرار حتى الإنبات.
الآفات والأمراض: على الرغم من أن نبات دوليخاندرون سباثاسيا يتميز بمرونة نسبية، إلا أنه قد يكون عرضة للإصابة بآفات مثل المن، والبق الدقيقي، والحشرات القشرية. افحص الأوراق والسيقان بانتظام بحثًا عن أي علامات إصابة، وعالجها حسب الحاجة.
شجرة دوليخاندرون سباثاسيا شجرةٌ آسرةٌ تُضفي على حديقتك أو حديقتك لمسةً من الألوان والحيوية. مع العناية المناسبة، بما في ذلك الإضاءة المناسبة والري والصيانة، ستزدهر نبتة الدلفين الوردي وتصبح جوهرةً للجمال الطبيعي.
علم النبات الحيوي
دوليخاندرون سباثاسيا، المعروف باسم نبات الدلفين الوردي أو سباثوديا كامبانولاتا، شجرة مزهرة موطنها المناطق الاستوائية في أفريقيا. تشتهر بأزهارها البوقية الزاهية والزاهية الألوان. إليكم وصفًا ودليلًا للعناية بنبات دوليخاندرون سباثاسيا:
وصف:
الأوراق: أوراق دوليخاندرون سباثاسيا كبيرة، لامعة، خضراء داكنة. ريشية الشكل، ذات وريقات متعددة متقابلة على طول ساق مركزية.
الزهور: تُعدّ أزهار هذه الشجرة، التي تُشبه شكل البوق، من أبرز ما يميزها. عادةً ما تكون بألوان زاهية من الوردي أو البرتقالي أو الأحمر، وتُشبه أزهار نبات البوق الجرسية. تتجمع الأزهار في مجموعات، وهي جذابة للغاية للملقحات.
طبيعة النمو: تنمو نباتات الدلفين الوردي لتصبح أشجارًا متوسطة إلى كبيرة الحجم، ويصل ارتفاعها إلى ما بين 6 و12 مترًا (20 إلى 40 قدمًا). عادةً ما تكون غطاؤها عريضًا ومستديرًا، مما يوفر ظلًا جيدًا.
الثمار: بعد الإزهار، قد تنتج الشجرة كبسولات بذور أسطوانية تنقسم لتطلق بذورًا تحتوي على خصلات من الشعر الناعم، مما يساعد في تشتت الرياح.
العناية:
ضوء الشمس: ينمو نبات دوليخاندرون سباثاسيا في الشمس المباشرة أو الظل الجزئي. ويحتاج إلى ضوء شمس كافٍ لينمو بشكل صحي ويزهر بوفرة.
المناخ: تُناسب هذه الشجرة المناخات الاستوائية وشبه الاستوائية على نحوٍ مثالي. تُفضّل درجات الحرارة الدافئة ولا تتحمّل الصقيع. تُناسب مناطق صلابة وزارة الزراعة الأمريكية ١٠ فأكثر.
التربة: استخدم تربة جيدة التصريف تحافظ على رطوبتها. مزيج من تربة الأصيص العادية والمواد العضوية مناسب تمامًا. التصريف الجيد ضروري لمنع تشبع الجذور بالمياه.
الري: حافظ على رطوبة التربة باستمرار، ولكن دون أن تكون مشبعة بالماء. اسقِ النبات بعمق عندما تشعر بجفاف الطبقة العليا من التربة (٢.٥ سم). خلال موسم الأمطار، قد تحتاج إلى تعديل وتيرة الري.
التسميد: غذِّ الشجرة بسماد متوازن وبطيء الإطلاق خلال موسم النمو (الربيع والصيف). اتبع تعليمات العبوة لمعرفة معدلات التسميد. تجنب الإفراط في التسميد، لأن الإفراط في النيتروجين قد يؤدي إلى أوراق كثيفة وزهور أقل.
التقليم: يُنصح بتقليم شجرة دوليخاندرون سباثاسيا لإزالة الأغصان الميتة أو المريضة، وتشكيل الشجرة، والحفاظ على حجمها المناسب. كما يُساعد التقليم المنتظم على تحسين دوران الهواء داخل الشجرة.
التغطية: ضع طبقة من التغطية العضوية حول قاعدة الشجرة للاحتفاظ بالرطوبة وقمع نمو الأعشاب الضارة والحفاظ على درجة حرارة التربة متساوية.
التكاثر: يمكن إكثار نباتات الدلفين الوردي بالبذور أو عقل الساق. يجب زراعة البذور في تربة جيدة التصريف، مع الحفاظ على رطوبتها باستمرار حتى الإنبات.
الآفات والأمراض: على الرغم من أن نبات دوليخاندرون سباثاسيا يتميز بمرونة نسبية، إلا أنه قد يكون عرضة للإصابة بآفات مثل المن، والبق الدقيقي، والحشرات القشرية. افحص الأوراق والسيقان بانتظام بحثًا عن أي علامات إصابة، وعالجها حسب الحاجة.
شجرة دوليخاندرون سباثاسيا شجرةٌ آسرةٌ تُضفي على حديقتك أو حديقتك لمسةً من الألوان والحيوية. مع العناية المناسبة، بما في ذلك الإضاءة المناسبة والري والصيانة، ستزدهر نبتة الدلفين الوردي وتصبح جوهرةً للجمال الطبيعي.
| اختر الارتفاع |
2 مليون - 2.5 مليون |
|---|---|
| اختر القدر |
وعاء بلاستيكي افتراضي |
