جاردينيا عملاقة خارجية
علم النبات الحيوي
غاردينيا ياسمينويدس، المعروفة باسم غاردينيا أو ياسمين الرأس، شجيرة دائمة الخضرة شائعة، تُقدّر لأوراقها اللامعة وأزهارها العطرة وجمالها الزخرفي. تنتمي غاردينيا ياسمينويدس، موطنها الأصلي المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في آسيا، إلى الفصيلة الفوية، وتُزرع على نطاق واسع لجمالها ورائحتها الزكية. إليكم وصفها:
أوراق الشجر: تتميز غاردينيا الياسمينويد بأوراق خضراء داكنة لامعة، بيضاوية إلى رمحية الشكل، ومرتبة بشكل متقابل على طول السيقان. تُشكل أوراق الشجر خلفية جذابة لأزهارها الزاهية، وتظل دائمة الخضرة على مدار العام، مما يُضفي جمالًا على المنظر الطبيعي حتى في فترات عدم الإزهار.
الزهور: أبرز ما يميز غاردينيا الياسمين هو أزهارها العطرة، البيضاء أو البيضاء الكريمية، التي تتفتح بغزارة من أواخر الربيع إلى الصيف. أزهارها كبيرة، شمعية، ثنائية أو أحادية البتلة، تفوح منها رائحة عطرية مميزة تملأ الجو، خاصةً في المساء. تظهر منفردة أو في مجموعات على أطراف الأغصان.
العطر: يُعدّ عطر أزهار الجاردينيا الآسر من أكثر سماتها جاذبية، إذ غالبًا ما يُوصف بأنه حلوٌّ، مُسكِر، يُذكرنا بزهر الياسمين أو البرتقال. يكون العطر أقوى في المساء والصباح الباكر، جاذبًا الملقحات ومُبهجًا البستانيين والمارة على حد سواء.
عادة ما تنمو غاردينيا الياسمينويدات كشجيرة كثيفة مستديرة ذات بنية متراصة ومتكتلة. يمكن أن يصل ارتفاعها وانتشارها إلى ما بين 0.9 و1.8 متر، حسب الصنف وظروف النمو. كما يمكن زراعتها كشجرة صغيرة أو تعريشها على جدار أو تعريشة.
الموطن: تزدهر غاردينيا الياسمينويد في المناخات الدافئة والرطبة، وهي مناسبة تمامًا للمناطق شبه الاستوائية والاستوائية. تفضل التربة الحمضية جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، وتستفيد من الحماية من الرياح القوية والحرارة أو البرد الشديدين.
دليل العناية بنبات الجاردينيا الياسمينويدس (الخارجية):
ضوء:
ازرع غاردينيا الياسمينويد في مكان معرض لأشعة الشمس جزئيًا أو كليًا، ويفضل أن يكون معرضًا لأشعة الشمس الصباحية وظلًا بعد الظهر. مع أنها تتحمل بعض أشعة الشمس المباشرة، تجنب أشعة الشمس الشديدة في منتصف النهار، فقد تحرق الأوراق. التعرض الكافي لأشعة الشمس ضروري لإزهار النبات وصحة النبات بشكل عام.
تربة:
ازرع غاردينيا الياسمينويد في تربة حمضية جيدة التصريف، بمستوى حموضة يتراوح بين 5.0 و6.5. حسّن التربة الثقيلة أو القلوية بمواد عضوية مثل طحالب الخث، أو السماد العضوي، أو لحاء الصنوبر لتحسين التصريف ودرجة الحموضة. غطِّ قاعدة النبات بغطاء حمضي للحفاظ على حموضة التربة.
الري:
اسقِ غاردينيا الياسمينويد بانتظام للحفاظ على رطوبة التربة باستمرار دون تشبعها بالماء. اروِ النبات بعمق وغزارة، خاصةً خلال فترات الجفاف والحر أو أثناء نموه أو إزهاره. تجنب جفاف التربة تمامًا بين مرات الري، فقد يُرهق النبات ويؤثر على إزهاره.
التسميد:
قم بتسميد غاردينيا الياسمين بسماد متوازن بطيء الإطلاق، مُصمم خصيصًا للنباتات المُحبة للحموضة في الربيع والصيف وأوائل الخريف. كبديل، استخدم سمادًا قابلًا للذوبان في الماء مُخففًا إلى نصف تركيزه كل 4 إلى 6 أسابيع خلال موسم النمو. تجنب الإفراط في النيتروجين، الذي قد يُعزز نمو الأوراق على حساب الأزهار.
تشذيب:
قم بتقليم غاردينيا الياسمينويد بعد الإزهار لإزالة الأزهار الذابلة، والأغصان الميتة أو المريضة، وأي نموات طويلة أو زائدة. استخدم مقص تقليم نظيف وحاد لإجراء قطع دقيقة فوق عقدة الورقة أو الفرع الجانبي مباشرةً. يُشجع التقليم نموًا كثيفًا ويحفز براعم إزهار جديدة للموسم التالي.
التغطية:
ضع طبقة من النشارة العضوية، مثل لحاء الصنوبر أو الأوراق المقطعة أو السماد، حول قاعدة غاردينيا ياسمينويدس للحفاظ على رطوبة التربة، والقضاء على الأعشاب الضارة، وتنظيم درجة حرارتها. حافظ على طبقة النشارة بسمك عدة بوصات، ولكن احرص على إبعادها عن الساق لمنع التعفن والأمراض الفطرية.
حماية:
احمِ نبات الجاردينيا الياسمينية من الرياح القوية والصقيع ودرجات الحرارة القصوى، خاصةً خلال أشهر الشتاء. زراعته بالقرب من مبنى أو منشآت أخرى لتوفير مأوى، أو استخدم قماشًا واقيًا من الصقيع أو الخيش لتغطية النبات خلال موجات البرد.
مكافحة الآفات والأمراض:
راقب نبات غاردينيا ياسمينويدس بانتظام بحثًا عن علامات الآفات الشائعة، مثل المن، والحشرات القشرية، والبق الدقيقي، والذباب الأبيض، بالإضافة إلى الأمراض الفطرية مثل البياض الدقيقي أو العفن السخامي. عالج أي إصابة أو مرض على الفور باستخدام الصابون الحشري، أو زيت النيم، أو مبيدات الفطريات المخصصة لنباتات الزينة.
ثقافة الحاويات:
يمكن زراعة غاردينيا الياسمين في أوعية أو أصص كبيرة مملوءة بخليط تأصيص حمضي مُصمم خصيصًا للنباتات المُحبة للأحماض. اختر وعاءً مزودًا بفتحات تصريف لمنع تشبع التربة بالمياه، ثم انقل النبات إلى وعاء أكبر قليلًا كل سنتين إلى ثلاث سنوات حسب الحاجة. وفر له ضوء الشمس الكافي والري المنتظم.
بأزهارها العطرة وأوراقها اللامعة وجمالها الزخرفي، تُضفي غاردينيا الياسمين جمالاً وعطراً على المناظر الطبيعية الخارجية والحدائق والفناءات. اتبع إرشادات العناية هذه لضمان ازدهار ياسمين كيب الخاص بك واستمراره في التألق بأزهاره الوفيرة ورائحته الزكية. عدّل أساليب العناية وفقًا لظروف نموك واحتياجات النبات.
علم النبات الحيوي
غاردينيا ياسمينويدس، المعروفة باسم غاردينيا أو ياسمين الرأس، شجيرة دائمة الخضرة شائعة، تُقدّر لأوراقها اللامعة وأزهارها العطرة وجمالها الزخرفي. تنتمي غاردينيا ياسمينويدس، موطنها الأصلي المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية في آسيا، إلى الفصيلة الفوية، وتُزرع على نطاق واسع لجمالها ورائحتها الزكية. إليكم وصفها:
أوراق الشجر: تتميز غاردينيا الياسمينويد بأوراق خضراء داكنة لامعة، بيضاوية إلى رمحية الشكل، ومرتبة بشكل متقابل على طول السيقان. تُشكل أوراق الشجر خلفية جذابة لأزهارها الزاهية، وتظل دائمة الخضرة على مدار العام، مما يُضفي جمالًا على المنظر الطبيعي حتى في فترات عدم الإزهار.
الزهور: أبرز ما يميز غاردينيا الياسمين هو أزهارها العطرة، البيضاء أو البيضاء الكريمية، التي تتفتح بغزارة من أواخر الربيع إلى الصيف. أزهارها كبيرة، شمعية، ثنائية أو أحادية البتلة، تفوح منها رائحة عطرية مميزة تملأ الجو، خاصةً في المساء. تظهر منفردة أو في مجموعات على أطراف الأغصان.
العطر: يُعدّ عطر أزهار الجاردينيا الآسر من أكثر سماتها جاذبية، إذ غالبًا ما يُوصف بأنه حلوٌّ، مُسكِر، يُذكرنا بزهر الياسمين أو البرتقال. يكون العطر أقوى في المساء والصباح الباكر، جاذبًا الملقحات ومُبهجًا البستانيين والمارة على حد سواء.
عادة ما تنمو غاردينيا الياسمينويدات كشجيرة كثيفة مستديرة ذات بنية متراصة ومتكتلة. يمكن أن يصل ارتفاعها وانتشارها إلى ما بين 0.9 و1.8 متر، حسب الصنف وظروف النمو. كما يمكن زراعتها كشجرة صغيرة أو تعريشها على جدار أو تعريشة.
الموطن: تزدهر غاردينيا الياسمينويد في المناخات الدافئة والرطبة، وهي مناسبة تمامًا للمناطق شبه الاستوائية والاستوائية. تفضل التربة الحمضية جيدة التصريف والغنية بالمواد العضوية، وتستفيد من الحماية من الرياح القوية والحرارة أو البرد الشديدين.
دليل العناية بنبات الجاردينيا الياسمينويدس (الخارجية):
ضوء:
ازرع غاردينيا الياسمينويد في مكان معرض لأشعة الشمس جزئيًا أو كليًا، ويفضل أن يكون معرضًا لأشعة الشمس الصباحية وظلًا بعد الظهر. مع أنها تتحمل بعض أشعة الشمس المباشرة، تجنب أشعة الشمس الشديدة في منتصف النهار، فقد تحرق الأوراق. التعرض الكافي لأشعة الشمس ضروري لإزهار النبات وصحة النبات بشكل عام.
تربة:
ازرع غاردينيا الياسمينويد في تربة حمضية جيدة التصريف، بمستوى حموضة يتراوح بين 5.0 و6.5. حسّن التربة الثقيلة أو القلوية بمواد عضوية مثل طحالب الخث، أو السماد العضوي، أو لحاء الصنوبر لتحسين التصريف ودرجة الحموضة. غطِّ قاعدة النبات بغطاء حمضي للحفاظ على حموضة التربة.
الري:
اسقِ غاردينيا الياسمينويد بانتظام للحفاظ على رطوبة التربة باستمرار دون تشبعها بالماء. اروِ النبات بعمق وغزارة، خاصةً خلال فترات الجفاف والحر أو أثناء نموه أو إزهاره. تجنب جفاف التربة تمامًا بين مرات الري، فقد يُرهق النبات ويؤثر على إزهاره.
التسميد:
قم بتسميد غاردينيا الياسمين بسماد متوازن بطيء الإطلاق، مُصمم خصيصًا للنباتات المُحبة للحموضة في الربيع والصيف وأوائل الخريف. كبديل، استخدم سمادًا قابلًا للذوبان في الماء مُخففًا إلى نصف تركيزه كل 4 إلى 6 أسابيع خلال موسم النمو. تجنب الإفراط في النيتروجين، الذي قد يُعزز نمو الأوراق على حساب الأزهار.
تشذيب:
قم بتقليم غاردينيا الياسمينويد بعد الإزهار لإزالة الأزهار الذابلة، والأغصان الميتة أو المريضة، وأي نموات طويلة أو زائدة. استخدم مقص تقليم نظيف وحاد لإجراء قطع دقيقة فوق عقدة الورقة أو الفرع الجانبي مباشرةً. يُشجع التقليم نموًا كثيفًا ويحفز براعم إزهار جديدة للموسم التالي.
التغطية:
ضع طبقة من النشارة العضوية، مثل لحاء الصنوبر أو الأوراق المقطعة أو السماد، حول قاعدة غاردينيا ياسمينويدس للحفاظ على رطوبة التربة، والقضاء على الأعشاب الضارة، وتنظيم درجة حرارتها. حافظ على طبقة النشارة بسمك عدة بوصات، ولكن احرص على إبعادها عن الساق لمنع التعفن والأمراض الفطرية.
حماية:
احمِ نبات الجاردينيا الياسمينية من الرياح القوية والصقيع ودرجات الحرارة القصوى، خاصةً خلال أشهر الشتاء. زراعته بالقرب من مبنى أو منشآت أخرى لتوفير مأوى، أو استخدم قماشًا واقيًا من الصقيع أو الخيش لتغطية النبات خلال موجات البرد.
مكافحة الآفات والأمراض:
راقب نبات غاردينيا ياسمينويدس بانتظام بحثًا عن علامات الآفات الشائعة، مثل المن، والحشرات القشرية، والبق الدقيقي، والذباب الأبيض، بالإضافة إلى الأمراض الفطرية مثل البياض الدقيقي أو العفن السخامي. عالج أي إصابة أو مرض على الفور باستخدام الصابون الحشري، أو زيت النيم، أو مبيدات الفطريات المخصصة لنباتات الزينة.
ثقافة الحاويات:
يمكن زراعة غاردينيا الياسمين في أوعية أو أصص كبيرة مملوءة بخليط تأصيص حمضي مُصمم خصيصًا للنباتات المُحبة للأحماض. اختر وعاءً مزودًا بفتحات تصريف لمنع تشبع التربة بالمياه، ثم انقل النبات إلى وعاء أكبر قليلًا كل سنتين إلى ثلاث سنوات حسب الحاجة. وفر له ضوء الشمس الكافي والري المنتظم.
بأزهارها العطرة وأوراقها اللامعة وجمالها الزخرفي، تُضفي غاردينيا الياسمين جمالاً وعطراً على المناظر الطبيعية الخارجية والحدائق والفناءات. اتبع إرشادات العناية هذه لضمان ازدهار ياسمين كيب الخاص بك واستمراره في التألق بأزهاره الوفيرة ورائحته الزكية. عدّل أساليب العناية وفقًا لظروف نموك واحتياجات النبات.
| اختر الارتفاع |
25 -35cm (indoor), 40 - 50cm, 60 - 80cm, 100 سم - 120 سم |
|---|---|
| اختر القدر |
وعاء بلاستيكي افتراضي |
