داماس على شكل جدار
علم النبات الحيوي
داماس، المعروف أيضًا باسم كونوكاربس إريكتوس، هو نوع من النباتات المزهرة من فصيلة القمبريطية. يُعرف عادةً باسم خشب الزر أو خشب الزر الفضي. موطنه الأصلي المناطق الساحلية للأمريكيتين، بما في ذلك أجزاء من أمريكا الشمالية ومنطقة البحر الكاريبي وأمريكا الجنوبية. وهو شجيرة أو شجرة صغيرة تتحمل الملوحة، وغالبًا ما تُزرع لقيمتها الزخرفية وقدرتها على تحمل الظروف الساحلية القاسية. إليكم وصف داماس:
الأوراق: أوراق داماس صغيرة، بيضاوية إلى رمحية الشكل، متبادلة على طول الأغصان. عادةً ما تكون جلدية الملمس، خضراء لامعة، وقد يكون سطحها السفلي رماديًا فضيًا خفيفًا. تبقى الأوراق على مدار السنة في المناخات الدافئة.
الأزهار: تُنتج داماس أزهارًا صغيرة غير ظاهرة، تُزهر في سنابل أو عناقيد كثيفة طرفية. عادةً ما يكون لون الأزهار أبيض مخضرّاً إلى أصفر، وتظهر بشكل متقطع على مدار العام، حسب ظروف النمو.
اللحاء: يكون لحاء شجرة داماس ناعمًا ورماديًا في صغره، ثم يصبح خشنًا ومتشققًا مع التقدم في السن. قد يكتسب الجذع والفروع أنماطًا وملمسًا مميزًا مع مرور الوقت.
الثمرة: ثمرة شجرة داماس عبارة عن كبسولة خشبية صغيرة تحتوي على بذرة أو بذرتين. عادةً ما تكون الكبسولات بنية أو بنية محمرة، وقد تبقى على الشجرة لفترة من الوقت بعد نضجها.
الحجم: يختلف حجم داماس باختلاف ظروف النمو والأصناف. ينمو عادةً كشجيرة متعددة السيقان أو شجرة صغيرة، ويصل ارتفاعه إلى ما بين 3 و9 أمتار (10 إلى 30 قدمًا) مع امتداد مماثل.
دليل العناية بالداماس (كونوكاربوس):
ضوء الشمس:
ازرع نبات داماس في مكان مشمس جزئيًا أو مظللًا جزئيًا. ينمو هذا النبات جيدًا في ضوء الشمس الساطع والمباشر، وهو مناسب تمامًا للبيئات الساحلية المعرضة لرذاذ الملح والرياح القوية.
درجة حرارة:
يتحمل نبات داماس نطاقًا واسعًا من درجات الحرارة، ويمكنه تحمّل درجات الحرارة القصوى من الحرارة والبرودة. كما أنه يتحمل درجات الحرارة في منطقتي الزراعة الأمريكية ١٠-١١، وقد يحتاج إلى حماية من الصقيع في المناطق الباردة.
تربة:
يُنصح بزراعة تربة جيدة التصريف، ذات قوام رملي أو طينيّ. تتكيف شجرة داماس مع أنواع مختلفة من التربة، بما في ذلك التربة الفقيرة أو المالحة، شريطة أن تكون جيدة التصريف. كما أنها تتحمل ظروف التربة القلوية.
الري:
اسقِ نبتة داماس بانتظام، خاصةً خلال فترة التأسيس، لتحفيز نمو جذورها بعمق. بعد التأسيس، تصبح نبتة داماس مقاومة للجفاف بشكل معتدل وتحتاج إلى ري أقل تكرارًا. تجنب الإفراط في الري، فقد يؤدي ذلك إلى تعفن الجذور.
التسميد:
سمّد أشجار داماس بسماد متوازن بطيء الإطلاق، مُصمّم خصيصًا للشجيرات والأشجار في الربيع، قبل بدء موسم النمو مباشرةً. اتبع تعليمات الشركة المُصنّعة لمعرفة معدلات الاستخدام وتكراره.
تشذيب:
قم بتقليم أشجار داماس حسب الحاجة للحفاظ على شكلها، وإزالة الأغصان الميتة أو التالفة، وتعزيز دوران الهواء ونفاذ ضوء الشمس إلى داخل الشجرة. يمكن إجراء التقليم في أواخر الشتاء أو أوائل الربيع قبل بدء نمو جديد.
التغطية:
ضع طبقة من النشارة العضوية، مثل اللحاء المفتت أو السماد العضوي، حول قاعدة الشجرة للحفاظ على الرطوبة، ومنع نمو الأعشاب الضارة، وتنظيم درجة حرارة التربة. أبقِ النشارة على بُعد بضع بوصات من الجذع لمنع التعفن.
تحمل الملح:
يتميز نبات داماس بقدرته العالية على تحمل رذاذ الملح وظروف التربة المالحة، مما يجعله خيارًا ممتازًا للحدائق الساحلية، والمناظر الطبيعية على شاطئ البحر، وزراعة جوانب الطرق. كما يتحمل التعرض لنسيم البحر والفيضانات العرضية بالمياه المالحة.
مكافحة الآفات والأمراض:
تتميز شجرة الداماس بمقاومتها النسبية للآفات والأمراض، ولكن قد تحدث أحيانًا مشاكل ناتجة عن الحشرات القشرية، أو البق الدقيقي، أو الأمراض الفطرية. راقب الشجرة بانتظام، وعالج أي مشاكل على الفور باستخدام المبيدات الحشرية أو مبيدات الفطريات المناسبة.
التكاثر:
إكثار شجيرات داماس من البذور أو العقل شبه الصلبة المأخوذة في الربيع أو أوائل الصيف. تُزرع البذور طازجة وتُحفظ رطبة حتى الإنبات. تُعالج العقل بهرمون التجذير وتُزرع في وسط تجذير جيد التصريف.
بفضل أوراقها الجذابة، وقدرتها على تحمل الملوحة، وقدرتها على تحمّل الظروف الساحلية، تُعدّ شجرة داماس نباتًا متعدد الاستخدامات في تنسيق الحدائق، ومناسبًا لمجموعة متنوعة من البيئات. يمكن استخدامها كشجرة نموذجية، أو سياج، أو حاجزًا للرياح، أو نباتًا لمكافحة التعرية في الحدائق والمتنزهات والمناظر الطبيعية الحضرية. عدّل أساليب العناية بها وفقًا لظروف نموّك واحتياجات الشجرة.
مقاس
الطول-90 سم
الارتفاع-90 سم
العرض-40 سم
علم النبات الحيوي
داماس، المعروف أيضًا باسم كونوكاربس إريكتوس، هو نوع من النباتات المزهرة من فصيلة القمبريطية. يُعرف عادةً باسم خشب الزر أو خشب الزر الفضي. موطنه الأصلي المناطق الساحلية للأمريكيتين، بما في ذلك أجزاء من أمريكا الشمالية ومنطقة البحر الكاريبي وأمريكا الجنوبية. وهو شجيرة أو شجرة صغيرة تتحمل الملوحة، وغالبًا ما تُزرع لقيمتها الزخرفية وقدرتها على تحمل الظروف الساحلية القاسية. إليكم وصف داماس:
الأوراق: أوراق داماس صغيرة، بيضاوية إلى رمحية الشكل، متبادلة على طول الأغصان. عادةً ما تكون جلدية الملمس، خضراء لامعة، وقد يكون سطحها السفلي رماديًا فضيًا خفيفًا. تبقى الأوراق على مدار السنة في المناخات الدافئة.
الأزهار: تُنتج داماس أزهارًا صغيرة غير ظاهرة، تُزهر في سنابل أو عناقيد كثيفة طرفية. عادةً ما يكون لون الأزهار أبيض مخضرّاً إلى أصفر، وتظهر بشكل متقطع على مدار العام، حسب ظروف النمو.
اللحاء: يكون لحاء شجرة داماس ناعمًا ورماديًا في صغره، ثم يصبح خشنًا ومتشققًا مع التقدم في السن. قد يكتسب الجذع والفروع أنماطًا وملمسًا مميزًا مع مرور الوقت.
الثمرة: ثمرة شجرة داماس عبارة عن كبسولة خشبية صغيرة تحتوي على بذرة أو بذرتين. عادةً ما تكون الكبسولات بنية أو بنية محمرة، وقد تبقى على الشجرة لفترة من الوقت بعد نضجها.
الحجم: يختلف حجم داماس باختلاف ظروف النمو والأصناف. ينمو عادةً كشجيرة متعددة السيقان أو شجرة صغيرة، ويصل ارتفاعه إلى ما بين 3 و9 أمتار (10 إلى 30 قدمًا) مع امتداد مماثل.
دليل العناية بالداماس (كونوكاربوس):
ضوء الشمس:
ازرع نبات داماس في مكان مشمس جزئيًا أو مظللًا جزئيًا. ينمو هذا النبات جيدًا في ضوء الشمس الساطع والمباشر، وهو مناسب تمامًا للبيئات الساحلية المعرضة لرذاذ الملح والرياح القوية.
درجة حرارة:
يتحمل نبات داماس نطاقًا واسعًا من درجات الحرارة، ويمكنه تحمّل درجات الحرارة القصوى من الحرارة والبرودة. كما أنه يتحمل درجات الحرارة في منطقتي الزراعة الأمريكية ١٠-١١، وقد يحتاج إلى حماية من الصقيع في المناطق الباردة.
تربة:
يُنصح بزراعة تربة جيدة التصريف، ذات قوام رملي أو طينيّ. تتكيف شجرة داماس مع أنواع مختلفة من التربة، بما في ذلك التربة الفقيرة أو المالحة، شريطة أن تكون جيدة التصريف. كما أنها تتحمل ظروف التربة القلوية.
الري:
اسقِ نبتة داماس بانتظام، خاصةً خلال فترة التأسيس، لتحفيز نمو جذورها بعمق. بعد التأسيس، تصبح نبتة داماس مقاومة للجفاف بشكل معتدل وتحتاج إلى ري أقل تكرارًا. تجنب الإفراط في الري، فقد يؤدي ذلك إلى تعفن الجذور.
التسميد:
سمّد أشجار داماس بسماد متوازن بطيء الإطلاق، مُصمّم خصيصًا للشجيرات والأشجار في الربيع، قبل بدء موسم النمو مباشرةً. اتبع تعليمات الشركة المُصنّعة لمعرفة معدلات الاستخدام وتكراره.
تشذيب:
قم بتقليم أشجار داماس حسب الحاجة للحفاظ على شكلها، وإزالة الأغصان الميتة أو التالفة، وتعزيز دوران الهواء ونفاذ ضوء الشمس إلى داخل الشجرة. يمكن إجراء التقليم في أواخر الشتاء أو أوائل الربيع قبل بدء نمو جديد.
التغطية:
ضع طبقة من النشارة العضوية، مثل اللحاء المفتت أو السماد العضوي، حول قاعدة الشجرة للحفاظ على الرطوبة، ومنع نمو الأعشاب الضارة، وتنظيم درجة حرارة التربة. أبقِ النشارة على بُعد بضع بوصات من الجذع لمنع التعفن.
تحمل الملح:
يتميز نبات داماس بقدرته العالية على تحمل رذاذ الملح وظروف التربة المالحة، مما يجعله خيارًا ممتازًا للحدائق الساحلية، والمناظر الطبيعية على شاطئ البحر، وزراعة جوانب الطرق. كما يتحمل التعرض لنسيم البحر والفيضانات العرضية بالمياه المالحة.
مكافحة الآفات والأمراض:
تتميز شجرة الداماس بمقاومتها النسبية للآفات والأمراض، ولكن قد تحدث أحيانًا مشاكل ناتجة عن الحشرات القشرية، أو البق الدقيقي، أو الأمراض الفطرية. راقب الشجرة بانتظام، وعالج أي مشاكل على الفور باستخدام المبيدات الحشرية أو مبيدات الفطريات المناسبة.
التكاثر:
إكثار شجيرات داماس من البذور أو العقل شبه الصلبة المأخوذة في الربيع أو أوائل الصيف. تُزرع البذور طازجة وتُحفظ رطبة حتى الإنبات. تُعالج العقل بهرمون التجذير وتُزرع في وسط تجذير جيد التصريف.
بفضل أوراقها الجذابة، وقدرتها على تحمل الملوحة، وقدرتها على تحمّل الظروف الساحلية، تُعدّ شجرة داماس نباتًا متعدد الاستخدامات في تنسيق الحدائق، ومناسبًا لمجموعة متنوعة من البيئات. يمكن استخدامها كشجرة نموذجية، أو سياج، أو حاجزًا للرياح، أو نباتًا لمكافحة التعرية في الحدائق والمتنزهات والمناظر الطبيعية الحضرية. عدّل أساليب العناية بها وفقًا لظروف نموّك واحتياجات الشجرة.
مقاس
الطول-90 سم
الارتفاع-90 سم
العرض-40 سم
| اختر الارتفاع |
90 سم |
|---|---|
| اختر القدر |
وعاء بلاستيكي افتراضي |
