نبات الثعبان الأسطواني
علم النبات الحيوي
تشتهر نبتة السانسفيريا بخصائصها المنقية للهواء، وتحظى بشعبية واسعة بفضل سهولة العناية بها ومظهرها النظيف. تتميز نبتة السانسفيريا بقدرتها على إنتاج الأكسجين، بل وتتمتع بواحدة من أعلى معدلات تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين. كما أنها تتحمل ظروف الإضاءة الخافتة والإضاءة الاصطناعية، ما يجعلها مناسبة جدًا لمعظم المنازل والشقق والمكاتب.
الضوء: تفضل النباتات الداخلية الضوء الساطع والمصفى، ولكن النباتات تتحمل الضوء بدرجة كبيرة.
الماء: يتحمل النبات فترات جفاف طويلة. يُروى شهريًا أو أقل شتاءً، وأسبوعيًا أو كل أسبوعين صيفًا.
درجة الحرارة: تُعدّ درجات الحرارة التي تزيد عن 10 درجات فهرنهايت (50 درجة مئوية) مثالية، لكنها قادرة على تحمّل موجات البرد القارس. عمومًا، تنمو بشكل أفضل في درجات حرارة مناسبة للبشر: فوق 10 درجات فهرنهايت (50 درجة مئوية) وأقل من 27 درجة مئوية (85 درجة فهرنهايت).
التربة: يفضل استخدام خليط الصبار سريع التصريف.
السماد: سمّد النبات خلال موسم النمو. لا تسمّده خلال الشتاء.
علم النبات الحيوي
تشتهر نبتة السانسفيريا بخصائصها المنقية للهواء، وتحظى بشعبية واسعة بفضل سهولة العناية بها ومظهرها النظيف. تتميز نبتة السانسفيريا بقدرتها على إنتاج الأكسجين، بل وتتمتع بواحدة من أعلى معدلات تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين. كما أنها تتحمل ظروف الإضاءة الخافتة والإضاءة الاصطناعية، ما يجعلها مناسبة جدًا لمعظم المنازل والشقق والمكاتب.
الضوء: تفضل النباتات الداخلية الضوء الساطع والمصفى، ولكن النباتات تتحمل الضوء بدرجة كبيرة.
الماء: يتحمل النبات فترات جفاف طويلة. يُروى شهريًا أو أقل شتاءً، وأسبوعيًا أو كل أسبوعين صيفًا.
درجة الحرارة: تُعدّ درجات الحرارة التي تزيد عن 10 درجات فهرنهايت (50 درجة مئوية) مثالية، لكنها قادرة على تحمّل موجات البرد القارس. عمومًا، تنمو بشكل أفضل في درجات حرارة مناسبة للبشر: فوق 10 درجات فهرنهايت (50 درجة مئوية) وأقل من 27 درجة مئوية (85 درجة فهرنهايت).
التربة: يفضل استخدام خليط الصبار سريع التصريف.
السماد: سمّد النبات خلال موسم النمو. لا تسمّده خلال الشتاء.
| اختر الارتفاع |
40 سم - 60 سم |
|---|---|
| اختر القدر |
وعاء بلاستيكي افتراضي |
