شجرة التنين الكمبودية

Dhs. 682.99

السيرة الذاتية للمنتج

شجرة التنين الكمبودية، المعروفة أيضًا باسم دراسينا كامبوديانا، نباتٌ فريدٌ وملفتٌ للنظر، موطنه جنوب شرق آسيا. وهي عضوٌ في جنس دراسينا، الذي يضم العديد من النباتات المنزلية الشائعة. إليكم وصفًا ودليلًا للعناية بشجرة التنين الكمبودية:

وصف:

الأوراق: تتميز شجرة التنين الكمبودية بأوراق طويلة رمحية الشكل، يصل طولها إلى 60 سم. عادةً ما تكون خضراء، ولكن قد تختلف ألوانها وعلاماتها اختلافًا طفيفًا باختلاف الصنف.
الجذع: يُكوّن النبات ساقًا أو جذعًا خشبيًا مع نضجه، وقد يصبح معقّدًا وذو شكلٍ مميز مع مرور الوقت. يُعطي هذا الجذع النبات مظهره الشبيه بالشجرة.
عادة النمو: تنمو الدراسينا الكمبودية كشجيرة طويلة منتصبة أو شجرة صغيرة. يمكن أن يصل ارتفاعها إلى ما بين 6 و15 قدمًا (1.8 و4.5 متر) عند زراعتها في الداخل. وفي موطنها الأصلي، يمكن أن تنمو أطول.
الزهور: ينتج النبات أحيانًا أزهارًا صغيرة غير واضحة وذات رائحة عطرة في مجموعات، على الرغم من أن العينات الداخلية نادرًا ما تزدهر.

العناية:

الضوء: وفر لشجرة التنين الكمبودية ضوءًا ساطعًا وغير مباشر. تتحمل الشجرة بعض أشعة الشمس المباشرة في الصباح، ولكن يجب حمايتها من أشعة الشمس الحارقة بعد الظهر، والتي قد تحرق الأوراق.

درجة الحرارة: احتفظ بالنبات في بيئة دافئة. ينمو النبات جيدًا في درجات حرارة تتراوح بين ١٨ و٢٧ درجة مئوية (٦٥ إلى ٨٠ درجة فهرنهايت). احمِه من تيارات الهواء والتقلبات المفاجئة في درجات الحرارة.

الرطوبة: تُفضّل دراسينا كامبوديانا مستويات رطوبة معتدلة. إذا كنت تزرعها داخل المنزل، فكّر في استخدام صينية رطوبة أو رشّ الأوراق من حين لآخر لرفع مستويات الرطوبة.

الري: اترك سطح التربة (٢.٥ سم) ليجف بين كل ريّ وآخر. هذه النباتات تتحمل الجفاف وتفضل تربة أكثر جفافًا قليلًا على تربة غارقة باستمرار. اسقِها بشكل أقل تكرارًا في أشهر الشتاء.

التربة: استخدم تربة تأصيص جيدة التصريف تسمح بتصريف الماء الزائد. يُنصح باستخدام مزيج مُخصص للنباتات المنزلية، أو مزيج من تربة تأصيص عادية مع البيرلايت.

التسميد: غذِّ شجرة التنين الكمبودية بسماد سائل متوازن خلال موسم النمو (الربيع والصيف). سمّدها كل 4-6 أسابيع، مع تجنب الإفراط في التسميد، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم الأملاح.

التقليم: قلّم النبات حسب الحاجة للحفاظ على شكله، وأزل أي أوراق ميتة أو صفراء. يمكنك أيضًا قصّ الأجزاء الطويلة لتشجيع نموّ أكثر كثافة.

إعادة الزراعة: انقل نبات الدراسينا كامبوديانا إلى مكان آخر عندما تتقلص جذوره أو يكبر حجمه عن حجم أصيصه. عادةً ما يكون تغيير الأصيص ضروريًا كل سنتين إلى ثلاث سنوات.

الآفات والأمراض: هذه النباتات مقاومة للآفات بشكل عام، ولكنها قد تجذب أحيانًا سوس العنكبوت أو البق الدقيقي. افحص نباتك بانتظام بحثًا عن علامات الإصابة وعالجها فورًا.

السمية: تذكّر أن نبات الدراسينا كامبوديانا سام للحيوانات الأليفة في حال ابتلاعه. توخَّ الحذر إذا كان لديك حيوانات أليفة في منزلك، وضع النبات في مكان لا تستطيع الحيوانات الوصول إليه.

شجرة التنين الكمبودية نباتٌ آسرٌ وسهل العناية، يُضفي لمسةً مميزةً على مساحتك الداخلية والخارجية. مع العناية المناسبة، بما في ذلك الإضاءة المناسبة والري والصيانة الدورية، ستزدهر شجرة دراسينا كامبوديانا وتصبح نقطةً محوريةً في منزلك أو حديقتك.

اختر الارتفاع: 120 سم - 140 سم

120 سم - 140 سم

اختر القدر: وعاء بلاستيكي افتراضي

وعاء بلاستيكي افتراضي

مدفوعاتأمازون،أمريكانإكسبريس،آبلباي،بيتكوين،جوجلباي،جيسيبي،ماستركارد،بايبال،شوبيفايباي،سوفورت،فيزا
اختر الارتفاع: 120 سم - 140 سم
اختر القدر: وعاء بلاستيكي افتراضي
التوفر: متوفر الطلب المسبق نفدت الكمية
وصف

السيرة الذاتية للمنتج

شجرة التنين الكمبودية، المعروفة أيضًا باسم دراسينا كامبوديانا، نباتٌ فريدٌ وملفتٌ للنظر، موطنه جنوب شرق آسيا. وهي عضوٌ في جنس دراسينا، الذي يضم العديد من النباتات المنزلية الشائعة. إليكم وصفًا ودليلًا للعناية بشجرة التنين الكمبودية:

وصف:

الأوراق: تتميز شجرة التنين الكمبودية بأوراق طويلة رمحية الشكل، يصل طولها إلى 60 سم. عادةً ما تكون خضراء، ولكن قد تختلف ألوانها وعلاماتها اختلافًا طفيفًا باختلاف الصنف.
الجذع: يُكوّن النبات ساقًا أو جذعًا خشبيًا مع نضجه، وقد يصبح معقّدًا وذو شكلٍ مميز مع مرور الوقت. يُعطي هذا الجذع النبات مظهره الشبيه بالشجرة.
عادة النمو: تنمو الدراسينا الكمبودية كشجيرة طويلة منتصبة أو شجرة صغيرة. يمكن أن يصل ارتفاعها إلى ما بين 6 و15 قدمًا (1.8 و4.5 متر) عند زراعتها في الداخل. وفي موطنها الأصلي، يمكن أن تنمو أطول.
الزهور: ينتج النبات أحيانًا أزهارًا صغيرة غير واضحة وذات رائحة عطرة في مجموعات، على الرغم من أن العينات الداخلية نادرًا ما تزدهر.

العناية:

الضوء: وفر لشجرة التنين الكمبودية ضوءًا ساطعًا وغير مباشر. تتحمل الشجرة بعض أشعة الشمس المباشرة في الصباح، ولكن يجب حمايتها من أشعة الشمس الحارقة بعد الظهر، والتي قد تحرق الأوراق.

درجة الحرارة: احتفظ بالنبات في بيئة دافئة. ينمو النبات جيدًا في درجات حرارة تتراوح بين ١٨ و٢٧ درجة مئوية (٦٥ إلى ٨٠ درجة فهرنهايت). احمِه من تيارات الهواء والتقلبات المفاجئة في درجات الحرارة.

الرطوبة: تُفضّل دراسينا كامبوديانا مستويات رطوبة معتدلة. إذا كنت تزرعها داخل المنزل، فكّر في استخدام صينية رطوبة أو رشّ الأوراق من حين لآخر لرفع مستويات الرطوبة.

الري: اترك سطح التربة (٢.٥ سم) ليجف بين كل ريّ وآخر. هذه النباتات تتحمل الجفاف وتفضل تربة أكثر جفافًا قليلًا على تربة غارقة باستمرار. اسقِها بشكل أقل تكرارًا في أشهر الشتاء.

التربة: استخدم تربة تأصيص جيدة التصريف تسمح بتصريف الماء الزائد. يُنصح باستخدام مزيج مُخصص للنباتات المنزلية، أو مزيج من تربة تأصيص عادية مع البيرلايت.

التسميد: غذِّ شجرة التنين الكمبودية بسماد سائل متوازن خلال موسم النمو (الربيع والصيف). سمّدها كل 4-6 أسابيع، مع تجنب الإفراط في التسميد، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم الأملاح.

التقليم: قلّم النبات حسب الحاجة للحفاظ على شكله، وأزل أي أوراق ميتة أو صفراء. يمكنك أيضًا قصّ الأجزاء الطويلة لتشجيع نموّ أكثر كثافة.

إعادة الزراعة: انقل نبات الدراسينا كامبوديانا إلى مكان آخر عندما تتقلص جذوره أو يكبر حجمه عن حجم أصيصه. عادةً ما يكون تغيير الأصيص ضروريًا كل سنتين إلى ثلاث سنوات.

الآفات والأمراض: هذه النباتات مقاومة للآفات بشكل عام، ولكنها قد تجذب أحيانًا سوس العنكبوت أو البق الدقيقي. افحص نباتك بانتظام بحثًا عن علامات الإصابة وعالجها فورًا.

السمية: تذكّر أن نبات الدراسينا كامبوديانا سام للحيوانات الأليفة في حال ابتلاعه. توخَّ الحذر إذا كان لديك حيوانات أليفة في منزلك، وضع النبات في مكان لا تستطيع الحيوانات الوصول إليه.

شجرة التنين الكمبودية نباتٌ آسرٌ وسهل العناية، يُضفي لمسةً مميزةً على مساحتك الداخلية والخارجية. مع العناية المناسبة، بما في ذلك الإضاءة المناسبة والري والصيانة الدورية، ستزدهر شجرة دراسينا كامبوديانا وتصبح نقطةً محوريةً في منزلك أو حديقتك.

معلومات إضافية
اختر الارتفاع

120 سم - 140 سم

اختر القدر

وعاء بلاستيكي افتراضي