صبار بلوسفيلديا
علم النبات الحيوي
الصبار نبات رائع للأشخاص المشغولين الذين يرغبون في وضع شيء ما على حافة نافذة مشمسة، ولكن لا يريدون قضاء الكثير من الوقت في رعايته. يتميز هذا الصبار الأخضر اللامع ذو الشكل الدائري الجميل بأضلاع عميقة مميزة تمتد على طول النبات، مع وجود مجموعات من الأشواك الشعاعية الصفراء الذهبية البارزة. موطنه الأصلي المكسيك، يمكن أن ينمو هذا الصبار في بيئته الطبيعية ليصبح نباتًا كبيرًا بأزهار صفراء على شكل قمع من منتصف الصيف، ولكن من غير المرجح أن يزهر هنا، وهو في الواقع نبات جذاب كما هو. يرجى ملاحظة أن الوعاء الموجود في الصورة غير مرفق مع النبات (الذي يتم إرساله في وعاء بلاستيكي أسود). ومع ذلك، فهي نباتات ممتازة للزراعة في الأصص، وإذا كنت ترغب في زرع نباتك في أصيص، فلدينا مجموعة واسعة من الأصص على موقعنا الإلكتروني للاختيار من بينها.
ضعها في مكان مضاء، وفي الربيع والصيف، اسقِها عندما يجف السماد، ولكن تأكد من عدم تركها في ماء زائد لفترة طويلة. في الخريف، قلل من كمية الماء وحافظ على جفافها تقريبًا طوال فصل الشتاء - اسقِها فقط إذا بدأت تبدو ذابلة بعض الشيء. تجنب الأجواء الرطبة (لا حمامات أو مطابخ بخارية) وفي الأشهر الأكثر دفئًا، افتح نافذة أو بابًا من حين لآخر حتى تتمكن من الاستمتاع بالهواء النقي. انقلها كل عام أو عامين إلى أصيص أكبر قليلاً باستخدام سماد الصبار. ستجد أنه من الأسهل التعامل معها إذا قمت بتشكيل ورقتين من الصحف ثم طيهما حول الأشواك، تاركًا "ذيلًا" يمكنك استخدامه لرفع النبات من أصيص إلى آخر. وإلا، استثمر في بعض القفازات المقاومة للأشواك!
صبار بلوسفيلديا إضافة نادرة ورائعة لأي مجموعة من النباتات العصارية أو الصبارية. يُعرف هذا النبات الفريد بأنه من أصغر أنواع الصبار في العالم، ويتميز بحجمه الصغير وبطء نموه. شكله الكروي الشبيه بالزر، وملمسه الناعم الخالي من الأشواك، يجعله مميزًا بين نباتات الصحراء الأخرى. يزدهر هذا الصبار في البيئات الجافة والقاحلة، مما يجعله مثاليًا لمناخ الإمارات العربية المتحدة.
صبار بلوسفيلديا مثالي لهواة جمع النباتات وهواة الزراعة، فهو سهل العناية ولا يحتاج إلا إلى القليل من الري. ينمو في تربة جيدة التصريف مع توفر ضوء ساطع وغير مباشر. وعلى عكس أنواع الصبار الأخرى، يتحمل هذا الصبار فترات الجفاف الطويلة، مما يجعله خيارًا مثاليًا للبستانيين المبتدئين وذوي الخبرة على حد سواء.
اجمع صبار بلوسفيلديا مع نباتات عصارية أخرى مثل ليثوبس وإشيفيريا وهاورثيا لإطلالة ساحرة. حجمه الصغير يجعله مثاليًا للأحواض الزجاجية والأصص الصغيرة، أو حتى كإضافة زخرفية لمكاتب العمل أو عتبات النوافذ.
نصائح العناية: ازرع في تربة صبار جيدة التصريف، واسقها فقط عندما تجف تمامًا، وتأكد من تعرضها لأشعة الشمس الساطعة ولكن غير المباشرة. تجنب الإفراط في الري، فقد يؤدي ذلك إلى تعفن الجذور. يجمع صبار بلوسفيلديا بين الجمال والندرة والبساطة في آن واحد.
علم النبات الحيوي
الصبار نبات رائع للأشخاص المشغولين الذين يرغبون في وضع شيء ما على حافة نافذة مشمسة، ولكن لا يريدون قضاء الكثير من الوقت في رعايته. يتميز هذا الصبار الأخضر اللامع ذو الشكل الدائري الجميل بأضلاع عميقة مميزة تمتد على طول النبات، مع وجود مجموعات من الأشواك الشعاعية الصفراء الذهبية البارزة. موطنه الأصلي المكسيك، يمكن أن ينمو هذا الصبار في بيئته الطبيعية ليصبح نباتًا كبيرًا بأزهار صفراء على شكل قمع من منتصف الصيف، ولكن من غير المرجح أن يزهر هنا، وهو في الواقع نبات جذاب كما هو. يرجى ملاحظة أن الوعاء الموجود في الصورة غير مرفق مع النبات (الذي يتم إرساله في وعاء بلاستيكي أسود). ومع ذلك، فهي نباتات ممتازة للزراعة في الأصص، وإذا كنت ترغب في زرع نباتك في أصيص، فلدينا مجموعة واسعة من الأصص على موقعنا الإلكتروني للاختيار من بينها.
ضعها في مكان مضاء، وفي الربيع والصيف، اسقِها عندما يجف السماد، ولكن تأكد من عدم تركها في ماء زائد لفترة طويلة. في الخريف، قلل من كمية الماء وحافظ على جفافها تقريبًا طوال فصل الشتاء - اسقِها فقط إذا بدأت تبدو ذابلة بعض الشيء. تجنب الأجواء الرطبة (لا حمامات أو مطابخ بخارية) وفي الأشهر الأكثر دفئًا، افتح نافذة أو بابًا من حين لآخر حتى تتمكن من الاستمتاع بالهواء النقي. انقلها كل عام أو عامين إلى أصيص أكبر قليلاً باستخدام سماد الصبار. ستجد أنه من الأسهل التعامل معها إذا قمت بتشكيل ورقتين من الصحف ثم طيهما حول الأشواك، تاركًا "ذيلًا" يمكنك استخدامه لرفع النبات من أصيص إلى آخر. وإلا، استثمر في بعض القفازات المقاومة للأشواك!
صبار بلوسفيلديا إضافة نادرة ورائعة لأي مجموعة من النباتات العصارية أو الصبارية. يُعرف هذا النبات الفريد بأنه من أصغر أنواع الصبار في العالم، ويتميز بحجمه الصغير وبطء نموه. شكله الكروي الشبيه بالزر، وملمسه الناعم الخالي من الأشواك، يجعله مميزًا بين نباتات الصحراء الأخرى. يزدهر هذا الصبار في البيئات الجافة والقاحلة، مما يجعله مثاليًا لمناخ الإمارات العربية المتحدة.
صبار بلوسفيلديا مثالي لهواة جمع النباتات وهواة الزراعة، فهو سهل العناية ولا يحتاج إلا إلى القليل من الري. ينمو في تربة جيدة التصريف مع توفر ضوء ساطع وغير مباشر. وعلى عكس أنواع الصبار الأخرى، يتحمل هذا الصبار فترات الجفاف الطويلة، مما يجعله خيارًا مثاليًا للبستانيين المبتدئين وذوي الخبرة على حد سواء.
اجمع صبار بلوسفيلديا مع نباتات عصارية أخرى مثل ليثوبس وإشيفيريا وهاورثيا لإطلالة ساحرة. حجمه الصغير يجعله مثاليًا للأحواض الزجاجية والأصص الصغيرة، أو حتى كإضافة زخرفية لمكاتب العمل أو عتبات النوافذ.
نصائح العناية: ازرع في تربة صبار جيدة التصريف، واسقها فقط عندما تجف تمامًا، وتأكد من تعرضها لأشعة الشمس الساطعة ولكن غير المباشرة. تجنب الإفراط في الري، فقد يؤدي ذلك إلى تعفن الجذور. يجمع صبار بلوسفيلديا بين الجمال والندرة والبساطة في آن واحد.
| اختر الارتفاع |
12 سم-15 سم |
|---|---|
| اختر القدر |
وعاء بلاستيكي افتراضي |
